٢ الآية ٣٦ من النحل. ٣ الآية ٢٤ من فاطر. ٤ هو عبد الله بن الإمام أحمد بن حنبل، أبو عبد الرحمن، كان إماماً بالحديث وعلله، ومن أروى الناس عن أبيه، ورتب مسند والده، وكان ثقة فهماً ثبتاً صالحاً صادق اللهجة، كثير الحياء، مات سنة ٢٩٠هـ ببغداد. انظر ترجمته في "طبقات الحنابلة ١/ ١٨٠، شذرات الذهب ٢/ ٢٠٣، المنهد الأحمد ١/ ٢٠٦، طبقات الحفاظ ص٢٨٨، الخلاصة ص١٩٠، تذكرة الحفاظ ٢/ ٥٦٥، تاريخ بغداد ٩/ ٣٧٥، طبقات الفقهاء، الشيرازي ص١٦٩". ٥ أي عن أبيه الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله تعالى. ٦ هكذا في ش ز د ع ب ض، ولعل الصواب في محنته، كما نقله البعلي في "القواعد والفوائد الأصولية" "ص١١٠"، وانظر النص الكامل في كتاب "المدخل إلى مذهب أحمد" "ص٩" وأوله: "الحمد لله الذي جعل في كل زمان بقايا من أهل العلم.... "، وجاء في كتاب الإمام أحمد "الرد على الجهمية والزنادقة" "ص٢٠٥" مايلي: "الحمد لله الذي جعل في كل زمان فترة من الرسل بقايا من أهل العلم"، وانظر: المسودة ص٤٨٦. ٧ ساقطة من ز ع. ٨ ساقطة من ز ع ب. ٩ ويتأكد هذا في الرسالة الخاتمة، لأن العلماء ورثة الأنبياء، ولقوله صلى الله عليه وسلم: "لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق"، وفي رواية: "قائمة على الحق ... " رواه مسلم وأبو داود وابن ماجة عن ثوبان، ورواه البخاري ومسلم وأحمد عن معاوية"، "انظر: صحيح البخاري ١/ ٢٤، صحيح مسلم ٣/ ١٥٢٣، سنن ابن ماجة ١/ ٤، سنن أبي داود ٣/ ٨، مسند أحمد ٤/ ٩٣، كشف الخفا ٢/ ٦٤".