٢ أي سواء كان محالاً لذاته "عقلاً" أم محالاً للعادة، أم محلاً لغيره، وهو اختيار الإمام الرازي ومن تبعه. "انظر: نهاية السول ١/ ١٨٥، التمهيد ص٢٤، المستصفى ١/ ٨٦، الإحكام، الآمدي ١/ ١٣٣، إرشاد الفحول ص٩، مختصر الطوفي ص١٥". ٣ في ض: الله. ٤ وقد عبر الآمدي بلازم الأشعري إذ لم يثبت تصريح الأشعري بالتكليف بالمحال، وإنما أخذ من مضمون كلامه. "انظر: الإحكام، الآمدي ١/ ١٣٤"، وانظر: العضد على ابن الحاجب ٢/ ٩، ١١، المستصفى ١/ ٨٦. ٥ الإحكام، الآمدي ١/ ١٣٤، المحلي على جمع الجوامع وحاشية البناني ١/ ٢٠٧. ٦ في ز: يثبتوا. ٧ في ز ب ع ض: يقولي. ٨ انظر: نهاية السول ١/ ١٨٦، ١٨٧، الإحكام، الآمدي ١/ ١٣٥، الروضة ص٢٨ وما بعدها. ٩ الآية ٢٨٦ من البقرة. ١٠ هو عبد الرحمن أو عبد الله بن صَخْر الدَوّسي، صاحبُ رسول الله صلى الله عليه وسلم، قدم المدينة سنة سبع، وأسلم، وشهد خيبر مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكني بأبي هريرة لأنه وجد هرة فحملها في كمه، ولزمَ رسول الله وواظب عليه رغبة في العلم، وكان أحفظ الصحابة، وقد شهد له رسول الله صلى الله عليه وسلم بأنه حريص على العلم والحديث ودعا له بالحفظ، روى عنه أكثر من ثمانمائة رجل، توفي بالمدينة سنة ٥٧هـ، وهو ابن ٧٨ سنة. "انظر: الاستيعات ٤/ ٢٠٢، الإصابة ٤/ ٢٠٢، صفة الصفوة ١/ ٦٨٥، مشاهير علماء الأمصار ص١٥،شذرات الذهب١/ ٦٣".