٢ انظر في تعريف الإجماع الحدود للباجي ص ٦٣-٦٤، التعريفات للجرجاني ص ٨، التمهيد ص ١٣٦، شرح الورقات ص ١٦٤، شرح تنقيح الفصول ص ٣٢٢، تيسير التحرير ٣/ ٢٢٣، المعتمد ٢/ ٢٥٧، نهاية السول ٢/ ٣٣٦، كشف الأسرار ٣/ ٢٢٦، المستصفى ١/ ١٧٣، فواتح الرحموت ٢/ ٢١١، الإحكام للآمدي ١/ ١٩٥، جمع الجوامع ٢/ ١٧٦، مختصر ابن الحاجب ٢/ ٢٩، شرح الورقات ص ١٦٤، مختصر الطوفي ص ١٢٨، اللمع ص ٤٨، التمهيد ص ١٣٦، الروضة ص ٦٧، غاية الوصول ص ١٠٧، إرشاد الفحول ص ٧١، المدخل إلى مذهب أحمد ص ١٢٨. ٣ هو إبراهيم بن يسار بن هانئ، أبو إسحاق البصري، المعروف بالنظام، المعتزلي المشهور. كان أديباً متكلماً، وهو أستاذ الجاحظ، وتنسب إليه أقوال شاذة، ذكرها البغدادي، منها: منع إمكان وقوع الإجماع على أمر عادة، فضلاً عن حجيته، وهو رئيس فرقة من المعتزلة، وكان شديد الحفظ، فحفظ القرآن والتوراة والإنجيل وتفاسيرها والأشعار والأخبار واختلاف الناس في الفتيا. وطالع كتب الفلاسفة وخلط كلامهم بكلام المعتزلة. له مؤلفات كثيرة اشتهرت بين الناس بمصر والعراق والشام والبصرة، منها: كتاب "النكت" في عدم حجية الإجماع. توفي سنة ٢٣١هـ. انظر ترجمته في "روضات الجنات ١/ ١٥١، فرق وطبقات المعتزلة ص ٥٩، تكملة الفهرست لابن النديم ص ٢، الفتح المبين ١/ ١٤١، تاريخ بغداد ٦/ ٩٧، فضل الاعتزال وطبقات المعتزلة ص ٢٦٤". ٤ وذلك أن الإمام أحمد قال: "من ادعى الإجماع فهو كاذب". "انظر: أصول مذهب أحمد ص ٣١٩، مناهج العقول ٢/ ٣٣٩، فواتح الرحموت ٢/ ٢١٢، تيسير التحرير ٣/ ٢٢٧". ٥ ساقطة من ض.