للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٥٠- (وأمر أسماء بنت عُمَيْس - وهي نُفَسَاءُ - أن تغتسل) . رواه مسلم١.

٥١- وللبخاري عن ابن عمر [رضي الله عنهما] : "أن رسول٢ الله صلى الله عليه وسلم كان يخرج من طريق الشجرة، ويدخل من طريق الْمَعرَّس، [وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم] كان إذا خرج إلى مكة يصلي في مسجد الشجرة، وإذا رجع صلى بذي الحليفة ببطن الوادي، وبات حتى يصبح"٣٤.

٥٢- وله عن عمر: "سمعت النبي صلى الله عليه وسلم بوادي العقيق يقول: أتاني الليلة آتٍ من ربي فقال: صلِّ في هذا الوادي المبارك وقل: عُمْرَةٌ في حَجّةٍ" ٥.

٥٣- وعن عائشة] رضي الله عنها أنها قالت] : "كنتُ أُطَيِّبُ رسول الله صلى الله عليه وسلم لإحرامه قبل أن يحرم٦ وَلِحِلِّه قبل أن يطوف بالبيت٧ وقالت: كأني أنظر إلى وبيص الطيب٨


١ مسلم -كتاب الحج- ٢/ ٨٨٧- ح ١٤٧.
٢ في المخطوطة "أن النبي ... ".
٣ في المخطوطة "وبات في بطن الوادي حتى يصبح".
٤ البخاري -كتاب الحج- ٣/ ٣٩١- ح ١٥٣٣.
٥ البخاري - كتاب الحج- ٣/ ٣٩٢- ح ١٥٣٤.
٦ هذا لفظ مسلم, ولفظ البخاري "لإحرامه حين يحرم".
٧ البخاري -كتاب الحج- ٣/ ٣٩٦- ح ١٥٣٩ , ومسلم -كتاب الحج- ٢/ ٨٤٦- ح ٣٣.
٨ أي لمعان الطيب.

<<  <  ج: ص:  >  >>