٢ عبيد الله, والمقرئ, هما من رجال إسناد هذا الحديث. ٣ سورة التكوير آية: ٨. قوله: وهي ... هذا الضمير راجع إلى مقدر محذوف, تقديره: هذه الفعلة القبيحة مندرجة في الوعيد تحت قوله تعالى: {وَإِذَا الْمَوْؤُودَةُ سُئِلَتْ} ، والموؤودة هي: البنت المدفونة حية, ومعنى ذلك أن العزل يشبه الوأد المذكور في هذه الآية. ٤ مسلم: النكاح (٢/١٠٦٧) ح (١٤١) . ٥ في المخطوطة: (خدامة) ، وهو تصحيف من الناسخ. ٦ المقصود بقوله: (بمهملة) أي: بالدال المهملة، وليس بالذال المعجمة. وقوله: (على الأصح) يعني: إن بعض الناس نطق بها: جذامة، بالذال. قلت: قال الدارقطني: من قال لها بالذال المعجمة فقد صحف. انظر تقريب التهذيب (٢/٥٩٣) . ٧ في المخطوطة: (صغرى) بدون (ال) التعريف.