٢٤١٤٥) من ولى من أمر المسلمين شيئا فأمر عليهم أحدا محاباة فعليه لعنة الله لا يقبل الله منه صرفا ولا عدلا حتى يدخله جهنم ومن أعطى أحدًا حمى الله فقد انتهك فى حمى الله شيئا بغير حقه فعليه لعنة الله أو قال تبرأت منه ذمة الله (أحمد، والحاكم عن أبى بكر)
أخرجه أحمد (١/٦، رقم ٢١) ، والحاكم (٤/١٠٤، رقم ٧٠٢٤) وقال: صحيح الإسناد. قال الهيثمى (٥/٢٣٢) : فيه رجل لم يسم.
٢٤١٤٦) من ولى من أمر المسلمين شيئا فاحتجب من ضعفة المسلمين وأولى الحاجة احتجب الله عنه يوم القيامة (أحمد، والطبرانى عن معاذ)
أخرجه أحمد (٥/٢٣٨، رقم ٢٢١٢٩) قال الهيثمى (٥/٢١٠) : رجاله ثقات. والطبرانى (٢٠/١٥٢، رقم ٣١٦) .
٢٤١٤٧) من ولى من أمر المسلمين شيئا فلم يحطهم بنصيحة كما يحوط أهل بيته فليتبوأ مقعده من النار (الطبرانى عن معقل بن يسار)