أخرجه أحمد (٥/٢٧٥، رقم ٢٢٤١٧) ، وأبو داود (٤/٨٧، رقم ٤٢١٣) ، والطبرانى (٢/١٠٣، رقم ١٤٥٣) ، والبيهقى فى شعب الإيمان (٥/٣١، رقم ٥٦٥٩) . وأخرجه أيضًا: الرويانى (١/٤٢٨، رقم ٦٥٥) ، وابن عدى (٢/٢٧٠، ترجمة ٤٣٤ حميد الشامى ويقال حميد بن أبى حميد) وابن الجوزى فى العلل المتناهية (٢/٨٠٠، رقم ١٣٣٦) وقال: لا يصح قال أحمد بن حنبل: حميد لا أعرفه قال يحيى: ولا أعرف سليمان أيضًا.
ومن غريب الحديث:"عصب": أى برود يمنية.
[ياء النداء مع الجيم]
٢٥٨٧١- يا جابر أبشرك بخير إن الله أحيا أباك فأقعده بين يديه فقال تمن علىَّ عبدى ما شئت أعطكه قال يا رب ما عبدتك حق عبادتك أتمنى إليك أن تردنى إلى الدنيا فأقاتل مع نبيك فأقتل فيك مرة أخرى قال إنه قد سلف منى إنك إليها لا ترجع (أبو نعيم فى الحلية عن عائشة)