أخرجه ابن سعد (٢/٢٥٦) . والحاكم (٣/٦٢، رقم ٤٣٩٩) وقال: صحيح على شرط الشيخين. وأخرجه أيضًا: الطبرانى فى الأوسط (٤/٢٠٨، رقم ٣٩٩٦) . قال الهيثمى (٩/٢٥) : فى إسناده ضعفاء منهم أشعث بن طليق قال الأزدى لا يصح حديثه والله أعلم.
٢٤٣٧٣- مهلا يا أمة محمد إنما هلك من كان قبلكم بهذا ذروا المراء لقلة خيره ذروا المراء فإن المؤمن لا يمارى ذروا المراء فإن الممارى قد تمت خسارته ذروا المراء فكفاك إثما أن لا تزال مماريا ذروا المراء فإن الممارى لا أشفع له يوم القيامة ذروا المراء فأنا زعيم بثلاثة أبيات فى الجنة فى رياضها ووسطها وأعلاها لمن ترك المراء وهو صادق ذروا المراء فإنه أول ما نهانى عنه ربى بعد عبادة الأوثان ذروا المراء فإن بنى إسرائيل افترقوا على إحدى وسبعين فرقة كلهم على الضلالة إلا السواد الأعظم قالوا يا رسول الله من السواد الأعظم قال من كان على ما أنا عليه وأصحابى من لم يمار فى دين