للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

ومن غريب الحديث: "انقصافهم": أى استسعادهم بدخول الجنة.

٢٥١٨٨- والذى نفسى بيده لقد هممت أن آمر بحطب فيحطب ثم آمر بالصلاة فيؤذن لها ثم آمر رجلا فيؤم الناس ثم أخالف إلى رجال فأحرق عليهم بيوتهم والذى نفسى بيده لو يعلم أحدهم أنه يجد عرقا سمينا أو مرماتين حسنتين لشهد العشاء (مالك، والبخارى، والنسائى عن أبى هريرة)

أخرجه مالك (١/١٢٩، رقم ٢٩٠) ، والبخارى (١/٢٣١، رقم ٦١٨) ، والنسائى (٢/١٠٧، رقم ٨٤٨) . وأخرجه أيضًا: الشافعى (١/٥٢) ، وابن حبان (٥/٤٥١، رقم ٢٠٩٦) ، والبيهقى فى شعب الإيمان (٣/٥٦، رقم ٢٨٥٤) .

٢٥١٨٩- والذى نفسى بيده لكأنى أنظر إليه فى الجنة يعوم عومان الدعموص يعنى عامر بن الأكوع (الطبرانى عن سلمة بن الأكوع)

أخرجه الطبرانى (٧/٢٥، رقم ٦٢٦٩) .

ومن غريب الحديث: "الدعموص": هو دويبة تكون فى الماء والمراد أنهم صغار الجنة لا يفارقونها.