للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

٢٦١٠١- يا عثمان بن مظعون من صلى الفجر فى جماعة ثم جلس يذكر الله حتى تطلع الشمس كان له فى الفردوس سبعون درجة بعد ما بين كل درجتين كحضر الفرس الجواد المضمر سبعين سنة ومن صلى صلاة الظهر فى جماعة كان له فى جنات عدن خمسون درجة بعد ما بين كل درجتين كحضر الفرس الجواد المضمر خمسين سنة ومن صلى العصر فى جماعة كان له كأجر ثمانية من ولد إسماعيل كلهم رب بيت يعتقهم ومن صلى المغرب فى جماعة فهى كحجة مبرورة وعمرة متقبلة ومن صلى العشاء فى جماعة كان كقيام ليلة القدر (البيهقى فى شعب الإيمان عن أنس)

أخرجه البيهقى فى شعب الإيمان (٣/٦٠، رقم ٢٨٧٠) .

ومن غريب الحديث: "كحضر": أى قدر جرى الفرس مرة واحدة. "المضمر": أى المجهز للسباق بالعلف والتمرين.