٢٦٢٠١- يا عمرو هل أريك دابة الجنة يأكل الطعام ويشرب الشراب ويمشى فى الأسواق هذا دابة الجنة وأشار إلى على بن أبى طالب (الطبرانى عن عمرو بن الحمق)
أخرجه الطبرانى كما فى مجمع الزوائد (٩/١١٨) قال الهيثمى: فيه جماعة ضعفاء.
[يا عوف]
٢٦٢٠٢- يا عوف احفظ خلالا ستا بين يدى الساعة إحداهن موتى ثم فتح بيت المقدس ثم داء يظهر فيكم يستشهد الله به ذراريكم وأنفسكم ويزكى به أموالكم ثم تكون الأموال فيكم حتى يعطى الرجل مائة دينار فيظل ساخطا وفتنة تكون بينكم لا يبقى بيت مسلم إلا دخلته ثم يكون بينكم وبين بنى الأصفر هدنة فيغدرون فيسيرون إليكم فى ثمانين غاية تحت كل غاية اثنا عشر ألفا. زاد الطبرانى ففسطاط المسلمين فى أرض يقال لها الغوطة فى مدينة يقال لها دمشق (ابن ماجه، والطبرانى، والحاكم، ونعيم بن حماد فى الفتن عن عوف بن مالك الأشجعى. الحاكم عن أبى هريرة)