أخرجه الطيالسى (١/٣، رقم ٤) ، وأحمد (١/٩، رقم ٥٤) ، والحميدى (١/٥، رقم ٦) ، وأبو داود (٤ /١٢٩، رقم ٤٣٦٣) ، والنسائى (٧/١٠٨، رقم ٤٠٧١) ، وأبو يعلى (١/٨٤، رقم ٨١) ، والحاكم (٤/٣٩٥، رقم ٨٠٤٦) ، والبيهقى (٧/٦٠، رقم١٣١٥٥) ، والضياء (١/١٠٧، رقم ٢٥) وقال: إسناده صحيح.
٢٧٢٦٤- عن سالم بن عبيد وكان رجلا من أهل الصفة قال: أغمى على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فى مرضه فأفاق فقال حضرت الصلاة قالوا نعم قال مروا بلالا فليؤذن ومروا أبا بكر فليصل بالناس ثم أغمى عليه ثم أفاق فقال مثل ذلك فقالت عائشة إن أبا بكر رجل أسيف فقال إنكن صواحب يوسف مروا بلالا فليؤذن ومروا أبا بكر فليصل بالناس فأقيمت الصلاة فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أقيمت الصلاة قالوا نعم قال ادعوا لى إنسانا أعتمد عليه فجاءت بريرة وآخر معها فاعتمد عليهما وإن رجلاه ليخطان فى الأرض حتى أتى أبا بكر وهو يصلى بالناس فجلس إلى جنبه فذهب أبو بكر يتأخر فحبسه