هذا الحق نصيبا فأتوهم فقالت الأنصار منا أمير ومنكم أمير فقال عمر وأخذ بيد أبى بكر سيفان فى غمد واحد لا يصطلحان أو قال لا يصلحان وأخذ بيد أبى بكر فقال من له هذه الثلاثة {إذ يقول لصاحبه} من صاحبه {إذ هما فى الغار} ومن هما {لا تحزن إن الله معنا}[التوبة: ٤٠] مع من ثم بسط يده فبايعه ثم قال بايعوا فبايع الناس بأحسن البيعة وأجملها (اللالكائى فى السنة)[كنز العمال ١٤١١٦]
أخرجه أيضًا: النسائى فى السنن الكبرى (٤/٢٦٣، رقم ٧١١٩) ، والطبرانى (٧/٥٧، رقم ٦٣٦٧) ، قال الهيثمى (٥/١٨٣) : رجاله ثقات.
٢٧٢٦٥- عن إبراهيم قال: أفرد الحج أبو بكر وعمر وعثمان (ابن شيبة)[كنز العمال ١٢٤٥٢]
أخرجه ابن أبى شيبة (٣/٢٩٠، رقم ١٤٣٠٦) .
٢٧٢٦٦- عن أبى بكر الصديق قال: أفضل ما يرى أحدكم فى منامه أن يرى ربه أو يرى نبيه - صلى الله عليه وسلم - أو يرى والديه ماتا على الإسلام (ابن أبى عاصم فى السنة)