٢٠٦٥- إذا زار أحدُكم أخاه فجلس عندَه فلا يقومَنَّ حتى يستأذنَه (الديلمى عن ابن عمر)
أخرجه الديلمى (١/٣٠٤، رقم ١٢٠٠) .
٢٠٦٦- إذا زار أحدُكم قومًا فلا يُصَلِّ بهم وليُصَلِّ بهم رجلٌ منهم (أحمد، وأبو داود، والترمذى، والحاكم فى الكنى، والنسائى عن مالك بن الحويرث)
أخرجه أحمد (٣/٤٣٦، رقم ١٥٦٤١) ، وأبو داود (١/١٦٢، رقم ٥٩٦) ، والترمذى (٢/١٨٧، رقم ٣٥٦) وقال: حسن صحيح. والنسائى (٢/٨٠، رقم ٧٨٧) .
٢٠٦٧- إذا زالت الأفْياءُ وراحت الأرواحُ فاطلبوا إلى الله حوائجَكم فإنها ساعةُ الأوابين وإنه كان للأوابين غفورًا (البيهقى فى شعب الإيمان عن على)
أخرجه البيهقى فى شعب الإيمان (٣/١٢٣، رقم ٣٠٧٣) .
وللحديث أطراف أخرى منها: "إذا فاءت الأفياء"، وفى مسند على.
ومن غريب الحديث: "الأفياء": مفردها فىء، وهو الظل الذى بعد الزوال. "الأرواحُ": مفردها ريح.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute