: تفرد به محمد بن على بن الوليد السلمى، وابن عدى، والحاكم فى المعجزات، وأبو نعيم، والبيهقى معا فى الدلائل، وقال البيهقى: الحمل فيه على السلمى، قال: وروى ذلك من حديث عائشة وأبى هريرة وهذا أمثل الأسانيد فيه. وقال ابن دحية فى الخصائص: هذا خبر موضوع. وقال الذهبى فى الميزان: هذا خبر باطل. وقال الحافظ ابن حجر فى اللسان: السلمى روى عنه الإسماعيلى فى معجمه وقال: منكر الحديث) [كنز العمال ٣٥٣٦٤]
أخرجه الطبرانى فى الأوسط (٦/١٢٦، رقم ٥٩٩٦) . قال الهيثمى (٨/٢٩٤) : رواه الطبرانى فى الصغير والأوسط عن شيخه محمد بن على بن الوليد البصرى قال البيهقى والحمل فى هذا الحديث عليه قلت وبقية رجاله رجال الصحيح.
٢٨٤١٥- عن عمر: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان يسمر عند أبى بكر الليلة كذلك فى الأمر من أمور المسلمين وأنا معه (مسدد وهو صحيح)[كنز العمال ١٨٦٧٠]