٢٩٤٨٨- عن عمر: أنه كتب إلى أبى موسى الأشعرى أن يبتاع له جارية من سبى جلولاء فدعا بها عمر فقال إن الله يقول {لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون} فأعتقها عمر (عبد ابن حميد، وابن جرير، وابن المنذر)[كنز العمال ١٧٠٢٢]
٢٩٤٨٩- عن عمر: أنه كتب إلى ابنه عبد الله بن عمر: أما بعد فإنى أوصيك بتقوى الله، فإنه من اتقى الله وقاه، ومن توكل عليه كفاه، ومن أقرضه جزاه، ومن شكر زاده، ولتكن التقوى نصب عينيك وعماد عملك وجلاء قلبك، فإنه لا عمل لمن لا نية له، ولا أجر لمن لا حسبة له، ولا مال لمن لا رفق له، ولا جديد لمن لا خلق له (ابن أبى الدنيا فى التقوى، وأبو بكر الصولى فى جزئه)[كنز العمال ٤٤١٨٩]