٢٩٥٩٩- عن عبد الله بن أبى عامر قال: انطلقت فى ركب فسرقت عيبة لى ومعنا رجل يتهم، فقال أصحابى: يا فلان أدعيبته فقال: ما أخذتها، فرجعت إلى عمر بن الخطاب، فأخبرته، فقال: كم أنتم فعددتهم، فقال: أظنه صاحبها الذى أتهم، فقلت: لقد أردت يا أمير المؤمنين أن آتى به مصفودا فتقول: أتانى به مصفودا بغير بينة قال: لا أكتب لك فيها ولا سأل عنها. قال: فغضب فما كتب لى فيها ولا سأل عنها (عبد الرزاق)[كنز العمال ١٣٩٥٢]
٢٩٦٠٠- عن سعيد بن المسيب قال: انقطع قبال نعل عمر فقال إنا لله وإنا إليه راجعون فقالوا يا أمير المؤمنين أتسترجع فى قبال نعلك فقال إن كل شىء يصيب المؤمن يكرهه فهو مصيبة (المروزى فى الجنائز)[كنز العمال ٨٦٥٥]
أخرجه أيضًا: ابن أبى شيبة (٥/٣٣٦، رقم ٢٦٦٥٢) .
٢٩٦٠١- عن عمر قال: انكحوا الجوار الأبكار فإنهن أطيب أفواها وأفتح أرحاما وأرضى باليسير (عبد الرزاق، وابن أبى شيبة)[كنز العمال ٤٥٦٢٥]