٣٠٦١٨- عن الحسن قال: قرأ عمر بن الخطاب {إن عذاب ربك لواقع ما له من دافع} فربا ربوة عيد منها عشرين يوما (أبو عبيد)[كنز العمال ٣٥٨٣٢]
٣٠٦١٩- عن مالك بن أوس بن الحدثان قال: قرأ عمر بن الخطاب: {إنما الصدقات للفقراء والمساكين} حتى بلغ {عليم حكيم} ، ثم قال: هذه لهؤلاء، ثم قرأ:{واعلموا أنما غنمتم من شىء فإن لله خمسه} الآية، ثم قال: هذه لهؤلاء المهاجرين، ثم قرأ:{والذين تبوؤا الدار والإيمان من قبلهم} إلى آخر الآية، فقال: هذه للأنصار، ثم قرأ:{والذين جاؤا من بعدهم} إلى آخر الآية، ثم قال: استوعبت هذه الآية المسلمين عامة، وليس أحد إلا له فى هذا المال حق إلا ما تملكون من رقيقكم، ثم قال: لئن عشت ليأتين الراعى وهو بسرو حمير نصيبه منها لم يعرق فيه جبينه (عبد الرزاق، وأبو عبيد، وابن زنجويه معا فى الأموال، وابن جرير، وابن المنذر، وابن مردويه، البيهقى)[كنز العمال ١١٦٩٨]