أخرجه أيضًا: ابن عدى (١/٢٨٥، ترجمة ١٢١ إسماعيل بن عبد الرحمن الأودى الكوفى) .
وللحديث أطراف أخرى:"المؤمن للمؤمن كالبنيان"، "مثل المؤمن إذا لقى المؤمن".
٢٧٦٣- إذا لقى المسلمُ أخاه فصافحه وحمدا اللهَ واستغفراه غفر اللهُ لهما (الطيالسى عن البراء بن عازب)[ز]
أخرجه الطيالسى (ص ١٠٢، رقم ٧٥١) .
٢٧٦٤- إذا لقيتَ الحاجَّ فسلمْ عليه وصافِحْه ومُرْه أن يستغفرَ لك قبل أن يدخلَ بيتَه فإنه مغفورٌ له (أحمد عن ابن عمر)
أخرجه أحمد (٢/٦٩، رقم ٥٣٧١) . قال الهيثمى (٤/١٦) : فيه محمد بن البيلمانى، وهو ضعيف. وأخرجه أيضًا: ابن حبان فى الضعفاء (٢/٢٦٤، ترجمة ٩٤٨ محمد بن عبد الرحمن البيلمانى) وقال: حدث عن أبيه بنسخة كلها موضوعة لا يجوز الاحتجاج به.
٢٧٦٥- إذا لقيتم المشركين فى الطريقِ فلا تبدءوهم بالسلامِ واضطروهم إلى أضيقِها (البخارى فى الأدب المفرد، وابن السنى عن أبى هريرة)