٢٨٢٧- إذا مَرِضَ العبدُ بعث اللهُ إليه مَلَكين فيقولُ انظروا ما يقولُ لعُوَّادِه فإنْ هو إذا دخلوا عليه حمد اللهَ رفعوا ذلك إلى اللهِ وهو أعلمُ فيقولُ لعبدى عَلَىَّ إنْ أنا توفيتُه أنْ أدخلَه الجنةَ وإنْ أنا شفيتُه أنْ أبدلَه لحما خيرا من لحمِهِ ودما خيرا من دمِهِ وأن أُكَفِّرَ عنه سيئاتِهِ (الدارقطنى فى الغرائب، وابن صخر فى عوالى مالك عن أبى هريرة. [مالك، والبيهقى فى شعب الإيمان عن عطاء بن يسار مرسلاً] )
أورده الحافظ فى اللسان (٤/٢٥٤ ترجمة ٦٩٠ على بن محمد الزيادى) وقال: أشار الدارقطنى فى غرائب مالك إلى لينه، وأنه تفرد عن معن عن مالك عن سهيل عن أبيه عن أبى هريرة رفعه: إذا مرض العبد ... الحديث، وقال: إنما هو فى الموطأ بسند منقطع عن غير سهيل.
حديث عطاء بن يسار المرسل: أخرجه مالك (٢/٩٤٠، رقم ١٦٨٢) ، والبيهقى فى شعب الإيمان (٧/١٨٧، رقم ٩٩٤١) .