القرآن، فأحببت أن لا أخرج حتى أقرأه، أو قال حتى أقضيه، فلما أصبحنا سألنا أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن أحزاب القرآن كيف يحزبونه فقالوا: ثلاث، وخمس، وسبع، وتسع، وإحدى عشرة، وثلاث عشرة وحزب المفصل (الطيالسى، وأحمد، وابن جرير، والطبرانى، وأبو نعيم)[كنز العمال ٤٢١٧]
أخرجه الطيالسى (ص ١٥١، رقم ١١٠٨) ، وأحمد (٤/٩، رقم ١٦٢١١) ، والطبرانى (١/٢٢٠، رقم ٥٩٩) .
٣٦٢٧٢- عن أوس بن أوس الثقفى عن النبى - صلى الله عليه وسلم - قال: مِنْ أَفْضَلِ أَيَّامِكُمْ يَوْمُ الْجُمُعَةِ فِيهِ خُلِقَ آدَمُ وَفِيهِ قُبِضَ وَفِيهِ النَّفْخَةُ وَفِيهِ الصَّعْقَةُ فَأَكْثِرُوا عَلَىَّ مِنَ الصَّلَاةِ فِيهِ فَإِنَّ صَلَاتَكُمْ مَعْرُوضَةٌ عَلَىَّ فَقَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ وَكَيْفَ تُعْرَضُ عَلَيْكَ صَلَاتُنَا وَقَدْ أَرِمْتَ يَعْنِى وَقَدْ بَلِيتَ قَالَ إِنَّ اللَّهَ حَرَّمَ عَلَى الأَرْضِ أَنْ تَأْكُلَ أَجْسَادَ