رسول الله، قلت فما له حيث أخذه قومه فأرادوا أن يصلبوه أن لا يكون دعا عليهم بأن يهلكهم الله حتى رفعه الله إليه فى سماء الدنيا قال: أحسنت أنت حكيم جاء من عند حكيم هذه هدايا أبعث بها معك إلى محمد - صلى الله عليه وسلم -، وأبعث معك ببدرقة يبدرقونك إلى مأمنك، قال فأهدى إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ثلاث جوارى منهن أم إبراهيم بن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وواحدة وهبها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لأبى جهم بن حذيفة العدوى، وواحدة لحسان بن ثابت، وأرسل إليه بثياب مع طرف من طرفهم (أبو نعيم)[كنز العمال ٣٠٣٠٨]
ذكره الحافظ فى الإصابة (١/٥٢٠) وعزاه للبيهقى فى الدلائل.
٣٧٢٣١- كتب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى الضحاك بن سفيان أن يورث امرأة أشيم الضبابى من دية زوجها (الطبرانى عن أسعد بن زرارة)[كنز العمال ٣٠٧٠٨]