وأما الرجل الذى يسبح فى النهر ويلقم الحجارة فإنه آكل الربا، وأما الرجل الذى عنده النار الكريه المرآة فإنه مالك خازن جهنم، وأما الرجل الذى فى الروضة فإنه إبراهيم، وأما الولدان الذين حوله فكل مولود على الفطرة قالوا: يا رسول الله وأولاد المشركين قال: وأولاد المشركين، وأما القوم الذين كانوا شطرا منهم حسنا وشطرا منهم سيئا فإنهم قوم خلطوا عملا صالحا وآخر سيئا فتجاوز الله عنهم (أحمد، والطبرانى)[كنز العمال ٣٩٧٩٥]
أخرجه أحمد (٥/٨) ، والطبرانى (٧/٢٣٧، رقم ٦٩٨٤) .
٣٨٠٠٥- احلبها ولا تجهد ودع داعى اللبن (الطبرانى عن ضرار بن الأزور الأسدى)[كنز العمال ٤٢٠٤٤]