أخرجه أيضًا: البخارى فى التاريخ الكبير (٢/٤٥) ، والنسائى فى الكبرى (٢/٤٧٠، رقم ٤٢١٦) .
وللحديث أطراف أخرى فى الصحيح منها:"أفضل الرقاب أغلاها ثمنًا"، "أفضل العمل إيمان بالله".
ومن غريب الحديث:"أزكى": أفضل. "الرقاب": العبيد أو الإماء. والمراد: أفضل الرقاب للعتق ما كانت أغلى فى الثمن.
٣٢٣٨ - أزمعتَ بذلك يا عثمانُ فليكن وجهُك إلى هذا الرجلِ بالحبشةِ يعنى النجاشى فإنه ذو وفاءٍ واحملْ معك رُقَيَّةَ فلا تُخَلِّفْها ومن رأى معك من المسلمين مثلَ رأيك فليتوجهوا هناك وليحملوا معهم نساءَهم ولا يُخَلِّفُوهم (ابن