أخرجه أيضًا: الطبرانى (١/٥٥، رقم ١٥) . قال الهيثمى (٩/٤٢) : فيه عبد الأعلى بن أبى المساور وهو متروك. وابن أبى عاصم فى الآحاد والمثانى (١/٨٣، رقم ٣٩) .
٤٣٦٧٩- عن أم هانئ ابنة أبى طالب قالت: لما فتح رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مكة فر إلى رجلان من أحمائى فأجرتهما أو كلمة تشبهها فدخل على أخى على بن أبى طالب فقال لأقتلنهما قالت فأغلقت الباب عليهما ثم جئت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بأعلى مكة فقال مرحبا وأهلا بأم هانئ ما جاء بك قالت قلت يا نبى الله فر إلى رجلان من أحمائى فدخل على أخى على بن أبى طالب فزعم أنه قاتلهما فقال لا قد أجرنا من أجرت يا أم هانئ وأَمَّنَّا من أَمَّنْتِ (ابن أبى شيبة، وابن جرير)[كنز العمال ٢٣٤٥١]