٤٤٩٧٩- بَيْنَمَا أَنَا عَلَى بِئْرٍ أَنْزِعُ مِنْهَا إِذْ جَاءَ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ فَأَخَذَ أَبُو بَكْرٍ الدَّلْوَ فَنَزَع ذَنُوباً أَوْ ذَنُوبَيْنِ وَفِى نَزْعِهِ ضَعْفٌ وَاللَّهُ يَغْفِرُ لَهُ ثُمَّ أَخَذَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ مِنْ أَبِى بَكْرٍ فَاسْتَحَالَتْ فِى يَدِهِ غَرْباً فَلَمْ أَرَ عَبْقَرِيًّا مِنَ النَّاسِ يَفْرِى فَرِيَّهُ حَتَّى ضَرَبَ النَّاسُ بِعَطَنٍ (أحمد، والبخارى عن ابن عمر)
٤٤٩٨٠- بَيْنَمَا أَنَا نَائِمٌ رَأَيْتُ فِى يَدَى سِوَارَيْنِ مِنْ ذَهَبٍفَأَهَمَّنِى شَأْنُهُمَافَأُوحِى إِلَى فِى الْمَنَامِ أَنِ انْفُخْهُمَا فَنَفَخْتُهُمَا فَطَارَا فَأَوَّلْتُهُمَا كَذَّابَيْنِ يَخْرُجَانِ بَعْدِى فَكَانَ أَحَدُهُمَا الْعَنْسِى وَالآخَرُ مُسَيْلِمَةَ الْكَذَّابَ صَاحِبَ الْيَمَامَةِ (أحمد، والبخارى، ومسلم، والترمذى عن ابن عباس)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute