٣٨٨٥ - أَغِرْ على أَبْنَى صباحًا ثم حَرِّقْ (الشافعى، وأحمد، وأبو داود، وابن ماجه، والبغوى فى معجمه عن أسامة بن زيد)
أخرجه الشافعى (١/٣٢٠) ، وأحمد (٥/٢٠٩، رقم ٢١٨٧٣) ، وأبو داود (٣/٣٨، رقم ٢٦١٦) ، وابن ماجه
(٢/٩٤٨، رقم ٢٨٤٣) ، والبغوى فى مسند أسامة (١/٣٩) . وأخرجه أيضاً: الطيالسى (ص ٨٧، رقم ٦٢٥) ، وابن سعد (٤/٦٦) ، والبزار (٧/٢٠، رقم ٢٥٦٦) ، والبيهقى (٩/٨٣، رقم ١٧٨٩٤) .
وللحديث أطراف أخرى منها:"ائتها صباحًا ثم حرق".
ومن غريب الحديث:"أغر": أمر من الإغارة. "حَرِّقْ": أحرق زروعهم وأشجارهم وديارهم.
٣٨٨٦ - اغرس واشترط لهم فإذا أردت أن تغرس فآذنى (أحمد عن سلمان قال كاتبت أهلى على أن أغرس لهم خمسمائة فسيلة فإذا علقت فأنا حر فأتيت النبى - صلى الله عليه وسلم - فذكرت ذلك له قال ... فذكره فلما أذنته جاء فغرس بيده إلا واحدة غرستها بيدى فعلقن إلا هى)[المناوى]