أخرجه أحمد (٦/٢٩٦، رقم ٢٦٥٧٩) ، وأبو داود (٤/٦٣، رقم ٤١١٢) ، والترمذى (٥/١٠٢، رقم ٢٧٧٨)
وقال: حسن صحيح. وأخرجه أيضاً: إسحاق بن راهويه (١/٨٤، رقم ٣٤) ، والنسائى فى الكبرى (٥/٣٩٣، رقم ٩٢٤١) وأبو يعلى (١٢/٣٥٣، رقم ٦٩٢٢) ، وابن حبان (١٢/٣٨٧، رقم ٥٥٧٥) ، والبيهقى (٧/٩١، رقم ١٣٣٠٣) ، قال الحافظ فى التلخيص (٣/١٤٨) : ليس فى إسناده سوى نبهان مولى أم سلمة شيخ الزهرى وقد وثق. جميعا عن أُمِّ سَلَمَةَ أنها كانت عند النبى - صلى الله عليه وسلم - وعنده مَيْمُونَةُ فَأَقْبَلَ ابْنُ أُمِّ مَكْتُومٍ، وذلك بعد أن أُمِرْنَا بِالْحِجَابِ، فدخل علينا فقال: احْتَجِبَا. فقلنا: يا رسول الله إنه أَعْمَى لَا يُبْصِرُنَا وَلَا يَعْرِفُنَا ... فذكره.
٤١٠٣ - افعلوا الخير دهركم وتعرضوا لنفحات من رحمته يصيب بها من يشاء من عباده واسألوا الله أن يستر عوراتكم وأن يؤمن روعاتكم (الطبرانى عن أنس)[المناوى]