٥٥٨٨ - إن كنت أوجزت فى المسألة لقد أعظمت وأطولت فاعقل عنى إذن اعبد الله لا تشرك به شيئا وأقم الصلاة المكتوبة وأد الزكاة المفروضة وصم رمضان وما تحب أن يفعله الناس بك فافعله بهم وما تكره أن يأتى إليك الناس فذر الناس منه (أحمد، والطبرانى عن رجل من قيس يقال له ابن المنتفق قال يا رسول الله ثنتان أسألك عنهما ما ينجينى من النار وما يدخلنى الجنة فذكره)[المناوى]
أخرجه أحمد (٦/٣٨٣، رقم ٢٧١٩٧) ، والطبرانى (١٩/٢٠٩، رقم ٤٧٣) ، قال الهيثمى (١/٤٣) : فى إسناده عبد الله بن أبىعقيل اليشكرى ولم أر أحدا روى عنه غير ابنه المغيرة بن عبد الله. وأخرجه أيضًا: البيهقى فى شعب الإيمان (٧/٥٠٢، رقم ١١١٣٣) .
٥٥٨٩ - إن كنت تحب أن تطوق بها طوقا من نار فاقبلها (أحمد، وابن منيع، وعبد بن حميد، والطبرانى، والحاكم، والضياء، والبيهقى، وأبو داود، وابن ماجه، وأبو يعلى عن عبادة بن الصامت بمثل قصة أبى)