٨٣٨- أحله لأن الله أحله نعم العمل والله أولى بالعذر وقد كان قبلى لله رسل كلهم يصطادُ ويطلب الصيد ويكفيك من الصلاة فى جماعة إذا غبت عنها فى طلب الرزق حبُّك للجماعة وأهلِها وحبُّك ذكرَ الله وأهلَه واسْعَ على نَفْسِكَ وعيالِك حلالاً فإن ذلك جهادٌ فى سبيل الله واعلم أن عَوْنَ الله فى صالح التجارة (الطبرانى عن صفوان بن أمية قال سأل عرفطة التميمى عن الصيد وأنه يشغله عن ذكر الله والصلاة فى الجماعة وأن له إليه حاجة أفتحله أم تحرمه فذكره)[المناوى]
أخرجه الطبرانى (٨/٥١، رقم ٧٣٤٢) . قال الهيثمى (٢/٤٨) : فيه بشر بن نمير، وهو ضعيف متروك.
٨٣٩- احملوا النساء على أهوائهن (ابن عدى عن ابن عمر)
أخرجه ابن عدى (٦/١٧٧، ترجمة ١٦٦٠ محمد بن الحارث بن زياد) وقال قال يحيى: ليس بثقة. وقال عمرو بن على: روى عن ابن البيلمانى أحاديث منكرة، متروك الحديث. وأورده الذهبى فى الميزان (٦/٩٧، ترجمة ٧٣٤٧ محمد بن الحارث بن زياد) .