أخرجه أحمد (١/٣٨٧، رقم ٣٦٦٩) ، والترمذى (٣/١٧٥، رقم ٨١٠) وقال: حسن صحيح غريب. والنسائى فى الكبرى (٢/٣٢٢، رقم ٣٦١٠) ، وابن حبان (٩/٦، رقم ٣٦٩٣) ، وأبو نعيم فى الحلية (٤/١١٠) . وأخرجه أيضًا: البزار (٥/١٣٤، رقم ١٧٢٢) ، وابن خزيمة (٤/١٣٠، رقم ٢٥١٢) ، والطبرانى (١٠/١٨٦، رقم ١٠٤٠٦) .
١٠٥٥٤- تأتى الإبل على ربها على خير ما كانت إذا هى لم يعط فيها حقها تطؤه بأخفافها وتأتى الغنم على ربها على خير ما كانت إذا لم يعط فيها حقها تطؤه بأظلافها وتنطحه بقرونها ومن حقها أن تحلب على الماء ألا لا يأتين أحدكم يوم القيامة ببعير يحمله على رقبته له رغاء فيقول يا محمد فأقول لا أملك لك شيئا قد بلغت ألا لا يأتين أحدكم يوم القيامة بشاة يحملها على رقبته لها ثغاء فيقول يا محمد فأقول لا أملك لك شيئا قد بلغت ويكون كنز أحدهم يوم القيامة شجاعا أقرع يفر منه صاحبه ويطلبه أنا كنزك فلا يزال حتى يلقمه أصبعه (النسائى، وابن ماجه عن أبى هريرة)