١٠٩٧٣- تكون مدينة بين الفرات ودجلة يكون فيها ملك بنى العباس وهى الزوراء ويكون فيها حرب مُقَطِّعة تسبى فيها النساء وتذبح فيها الرجال كما تذبح الغنم (الخطيب عن على وقال: إسناده شديد الضعف، قلت: وقعت هذه الحرب والذبح بعد الخطيب بأكثر من مائتى سنة وذلك مما يقوى الحديث)
أخرجه الخطيب (١/٣٩) .
١٠٩٧٤- تكون هجرة بعد هجرة حتى تهاجر الناس إلى مهاجر إبراهيم وحتى لا يبقى على الأرض إلا شرار أهلها يقذرهم روح الله وتلفظهم أرضهم وتحشرهم النار من عدن مع القردة والخنازير تبيت معهم أينما باتوا وتقيل معهم أينما قالوا ولها ما سقط منهم (أحمد، والطبرانى، والحاكم عن ابن عمرو)
أخرجه أحمد (٢/١٩٨، رقم ٦٨٧١) ، والحاكم (٤/٥٣٣، رقم ٨٤٩٧) . وأخرجه أيضًا: أبو داود (٣/٤، رقم ٢٤٨٢) ، والطيالسى (ص ٣٠٢، رقم ٢٢٩٣) ، وأبو نعيم فى الحلية (٦/٥٣) ، ونعيم بن حماد فى الفتن (٢/٤٦٤، رقم ١٣٠٨) .