أخرجه أحمد (٣/١٢٤، رقم ١٢٢٦٨) ، والدارمى (٢/٢٨٠، رقم ٢٤٣١) ، وأبو داود (٣/١٠، رقم ٢٥٠٤) ، والنسائى (٦/٧، رقم ٣٠٩٦) ، وأبو يعلى (٦/٤٦٨، رقم ٣٨٧٥) ، وابن حبان (١١/٦، رقم ٤٧٠٨) ، والحاكم (٢/٩١، رقم ٢٤٢٧) وقال: صحيح على شرط مسلم. والبيهقى (٩/٢٠، رقم ١٧٥٧٦) ، والضياء (٥/٢٧١، رقم ١٩٠٢) .
١١٣٦٠- جاورت بحراء شهرا فلما قضيت جوارى نزلت فاستبطنت بطن الوادى فنوديت فنظرت أمامى وخلفى وعن يمينى وعن شمالى فلم أر أحدًا ثم نوديت فنظرت فلم أر أحدًا ثم نوديت فرفعت رأسى فإذا هو على العرش فى الهواء يعنى جبريل فأخذتنى رجفة شديدة فأتيت خديجة فقلت دثرونى فدثرونى وصبوا على ماء باردًا فأنزل الله {يا أيها المدثر. قم فأنذر. وربك فكبر. وثيابك فطهر}[المدثر: ١-٤](البخارى، ومسلم عن جابر)