٩١٠- اخرجى إليه فإنه لا يُحْسِنُ الاستئذانَ فقولى له فليقل السلام عليكم أأدخل (أحمد عن رجل من بنى عامر أنه استأذن على النبى - صلى الله عليه وسلم - فقال أَأَلِجُ فقال لخادمه ... فذكره، قال المناوى: بإسناد حسن)
أخرجه أحمد (٥/٣٦٨، رقم ٢٣١٧٦) قال الهيثمى (١/٤٣) : رجاله كلهم ثقات أئمة. وأخرجه أيضًا: البخارى فى الأدب (١/٣٧٢، رقم ١٠٨٤) ، وأبو داود (٤/٣٤٥، رقم ٥١٧٧) ، والنسائى فى الكبرى (٦/٨٧، رقم ١٠١٤٨) .
٩١١- اخْرُجِى فَجُدِّى نَخْلَكِ لَعَلَّكِ أن تَصَدَّقِى مِنْهُ أَوْ تَفْعَلِى خَيْرًا (مسلم، وأبو داود، والنسائى، وابن ماجه، والحاكم عن جابر قال: طُلِّقَتْ خالتى ثلاثاً فخرجت تجدُّ نخلاً لها فلقيها رجلٌ فنهاها فأتت النبى - صلى الله عليه وسلم - فذكرت ذلك له فقال لها ... فذكره)