وللحديث أطراف أخرى منها:"تصدقوا وداووا مرضاكم بالصدقة"، "حصنوا أموالكم بالزكاة".
١٢٢٥٥- دب إليكم داء الأمم قبلكم الحسد والبغضاء والبغضاء هى الحالقة حالقة الدين لا حالقة الشعر والذى نفس محمد بيده لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ولا تؤمنوا حتى تحابوا أفلا أنبئكم بشىء إذا فعلتموه تحاببتم أفشوا السلام بينكم (الطيالسى، وأحمد، وابن منيع، وعبد بن حميد، والترمذى، والشاشى، وابن قانع، والبيهقى، والضياء عن الزبير بن العوام)
أخرجه الطيالسى (ص ٢٧، رقم ١٩٣) ، وأحمد (١/١٦٤، رقم ١٤١٢) ، وعبد بن حميد (ص ٦٣، رقم ٩٧) ، والترمذى (٤/٦٦٤، رقم ٢٥١٠) ، والشاشى (١/١١٤، رقم ٥٤) ، وابن قانع (١/٢٢٣) ، والبيهقى (١٠/٢٣٢، رقم ٢٠٨٥٤) ، والضياء (٣/٨١، رقم ٨٨٩) وقال: إسناده منقطع.