أخرجه الطبرانى (١٢/١٦٩، رقم ١٢٧٨٤) . قال الهيثمى (٥/٨٥) : فيه صالح بن بشير المرى، وهو ضعيف.
١٢٤٤٥- الدواء من القدر وهو ينفع ما يشاء بما يشاء (ابن السنى فى الطب عن ابن عباس)
قال المناوى (٣/٥٥٢) : رواه الديلمى أيضًا.
١٢٤٤٦- الدواوين ثلاثة فديوان لا يغفر الله منه شيئًا وديوان لا يعبأ الله به شيئًا وديوان لا يترك الله منه شيئًا فأما الديوان الذى لا يغفر الله منه شيئًا فالإشراك بالله قال الله {إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء}[النساء: ٤٨] وأما الديوان الذى لا يعبأ الله به شيئًا فظلم العبد نفسه فيما بينه وبين ربه من صوم يوم تركه أو صلاة يوم تركها فإن الله يغفر ذلك إن شاء ويتجاوز وأما الديوان الذى لا يترك الله منه شيئًا فمظالم العباد بينهم القصاص لا محالة (أحمد، والحاكم وتعقب عن عائشة)