للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

وللحديث أطراف أخرى منها: "ليس الغنى عن كثرة العرض ولكن الغنى غنى النفس".

١٢٩٥٧- سأل موسى ربه فقال يا رب ما أدنى أهل الجنة منزلة قال هو رجل يجىء بعد ما يدخل أهل الجنة الجنة فيقال له ادخل الجنة فيقول أى رب كيف وقد نزل الناس منازلهم وأخذوا أخذاتهم فيقال له ألا ترضى أن يكون لك مثل ملك من ملوك الدنيا فيقول رضيت رب فيقول لك ذلك ومثله ومثله ومثله ومثله فقال الخامسة رضيت رب فيقول هذا لك وعشرة أمثاله ولك ما اشتهت نفسك ولذت عينك فيقول رضيت رب قال رب فأعلاهم منزلة قال أولئك الذين أردت غرست كرامتهم بيدى وختمت عليها فلم تر عين ولم تسمع أذن ولم يخطر على قلب بشر (أحمد، وابن أبى شيبة، ومسلم، والترمذى عن المغيرة بن شعبة)

أخرجه ابن أبى شيبة (٧/٣٧، رقم ٣٤٠١٨) ، ومسلم (١/١٧٦، رقم ١٨٩) ، والترمذى (٥/٣٤٧، رقم ٣١٩٨) وقال: حسن صحيح. وأخرجه أيضًا: الحميدى (٢/٣٣٥، رقم ٧٦١) ، وابن حبان (١٤/٩٩، رقم ٦٢١٦) .