١٣٢٣٧- سيصير الأمر إلى أن تكونوا جنودا مجندة جند بالشام وجند باليمن وجند بالعراق قال ابن حوالة خر لى يا رسول الله إن أدركت ذلك قال عليك بالشام فإنها خيرة الله من أرضه يجتبى إليها خيرته من عباده فإن أبيتم فعليكم بيمنكم واسقوا من غُدُركم فإن الله قد توكل لى بالشام وأهله (أحمد، وأبو داود، والطبرانى، والضياء عن عبد الله بن حوالة)
أخرجه أحمد (٤/١١٠، رقم ١٧٠٤٦) ، وأبو داود (٣/٤، رقم ٢٤٨٣) ، والطبرانى (١٨/٢٥١، رقم ٦٢٧) ، والضياء (٩/٢٧١، رقم ٢٣٢) .
وللحديث أطراف أخرى منها:"عليك بالشام"، وسيأتى فى مسند عبد الله بن حوالة رضى الله عنه.
ومن غريب الحديث:"غدركم": جمع الغدير، وهو حوض الماء.
١٣٢٣٨- سيعزى الناس بعضهم بعضا من بعدى بالتعزية بى (ابن سعد، وأبو يعلى، والطبرانى، وابن عدى، والبيهقى فى شعب الإيمان، والضياء عن سهل بن سعد)