١٥٤٢٥- كان الحجر الأسود أشد بياضا من الثلج حتى سودته خطايا بنى آدم (الطبرانى عن ابن عباس)
أخرجه الطبرانى (١١/٤٥٣، رقم ١٢٢٨٥) .
١٥٤٢٦- كان الرجل فيمن كان قبلكم يؤخذ فيحفر له فى الأرض فيجعل فيه فيجاء بالمنشار فيوضع على رأسه فيشق باثنتين ما يصده ذلك عن دينه ويمشط بأمشاط الحديد ما دون لحمه من عظم أو عصب ما يصده ذلك عن دينه والله ليتمن الله هذا الأمر حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضرموت لا يخاف إلا الله والذئب على غنمه ولكنكم تستعجلون (أحمد، والبخارى، وأبو داود، والنسائى عن خباب)
أخرجه أحمد (٥/١٠٩، رقم ٢١٠٩٥) ، والبخارى (٣/١٣٢٢، رقم ٣٤١٦) ، وأبو داود (٣/٤٧، رقم ٢٦٤٩) ، والنسائى فى الكبرى (٣/٤٥٠، رقم ٥٨٩٣) ، وفى الحديث عن خباب بن الأرت قال: شكونا إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهو متوسد بردة له فى ظل الكعبة قلنا له: ألا تستنصر لنا؟ ألا تدعو الله لنا؟ فذكره.