للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

١٥٤٤٩- كان عبد من عباد الله آتاه الله مالا وولدا فذهب من عمره وبقى عمر فقال لبنيه أى أب كنت لكم قالوا خير أب قال إنى والله ما أنا بتارك عند أحد مالا كان منى إليه إلا أخذته أو تفعلون بى ما أقول لكم فأخذ منهم ميثاقا قال أما الأول فانظروا إذا أنا مت فاحرقونى بالنار ثم اسحقونى ثم انظروا يوما ذا ريح فاذرونى لعلى أضل الله فدعى فاجتمع فقيل له ما حملك على ما صنعت قال خشية عذابك قال استقل ذاهبا فتيب عليه (أحمد، والحكيم، والطبرانى عن بهز بن حكيم عن أبيه عن جده)

أخرجه أحمد (٥/٤، رقم ٢٠٠٥١) وقال الهيثمى (١٠/١٩٥) : رجال أحمد ثقات. والحكيم (١/٣٩٣) والطبرانى

(١٩/٤٢٣، رقم ١٠٢٦) .

١٥٤٥٠- كان على الطريق غصن شجرة يؤذى الناس فأماطها رجل فأدخل الجنة (ابن ماجه عن أبى هريرة)

أخرجه ابن ماجه (٢/١٢١٤، رقم ٣٦٨٢) ، قال البوصيرى (٤/١٠٥) : هذا إسناد ضعيف. وأخرجه أيضًا: أحمد

(٢/٤٩٥، رقم ١٠٤٣٦) .