الناس آمنا برب الغلام آمنا برب الغلام آمنا برب الغلام فأتى الملك فقيل له أرأيت ما كنت تحذر قد والله نزل بك حذرك قد آمن الناس فأمر بالأخدود بأفواه السكك فخدت وأضرم النيران وقال من لم يرجع عن دينه فاحموه فيها ففعلوا حتى جاءت امرأة ومعها صبى لها فتقاعست أن تقع فيها فقال لها الغلام يا أمه اصبرى فإنك على الحق (أحمد، ومسلم، وابن حبان، والبيهقى فى شعب الإيمان عن صهيب)
أخرجه أحمد (٦/١٦، رقم ٢٣٩٧٦) ، ومسلم (٤/٢٢٩٩، رقم ٣٠٠٥) ، وابن حبان (٣/١٥٤، رقم ٨٧٣) ، والبيهقى فى شعب الإيمان (٢/٢٤٠، رقم ١٦٣٤) .
ومن غريب الحديث:"قرقور": السفينة العظيمة. "بالأخدود": الشق المستطيل من الأرض. "كِنَانَتُه": الكنانة: جعبة صغيرة من أدم للنبل. "فتقاعست" تقَعَّس: تأخر.
١٥٤٧٤- كان من الأنبياء من يسمع الصوت فيكون بذاك نبيا وإن جبريل يأتينى فيكلمنى كما يأتى أحدكم صاحبه فيكلمه (أبو نعيم عن ابن عباس)