أخرجه ابن عدى (٤/٤٧، ترجمة ٩٠٧ شيخ ابن أبى خالد الصوفى) ، وابن عساكر (٢٢/٢٥٢) . وأخرجه أيضًا: الخلال (١/١٨٩، رقم ٢٠١) ، والذهبى فى الميزان (٣/٣٩٢، ترجمة ٣٧٦٨ شيخ بن أبى خالد) ، وقال: متهم بالوضع فمن أباطيله ثم ذكر الحديث.
١٥٤٧٨- كان هذا الأمر فى حمير فنزعه الله منهم وجعله فى قريش وسيعود إليهم (أحمد، ونعيم بن حماد فى الفتن، والطبرانى، والبغوى، وسمويه عن ذى مخمر)
أخرجه أحمد (٤/٩١، رقم ١٦٨٧٣) والطبرانى (٤/٢٣٤، رقم ٤٢٢٧) ، قال الهيثمى (٥/١٩٣) : رجالهم ثقات.
١٥٤٧٩- كان يعطى للدنيا وحمدها وذكرها وما قال يوما قط اغفر لى يوم الدين (الطبرانى عن أم سلمة)
أخرجه الطبرانى (٢٣/٢٧٩، رقم ٦٠٦) ، وفى الحديث أن أم سلمة قالت: قلت يا رسول الله (إن عمى هشام بن المغيرة كان يطعم الطعام ويصل الرحم ويفعل ويفعل فلو أدرك لأسلم قال) فذكره. قال الهيثمى (١/١١٨) : رجاله رجال الصحيح.