أخرجه ابن أبى الدنيا فى كتاب الإخوان (١/٢٢٧، رقم ١٩١) .
١٨٢١٢- لأن أُقَدِّم سقطا أحب إلى من مائة مستلئم (أبو عبيد فى الغريب، والبيهقى فى شعب الإيمان عن حميد بن عبد الرحمن الحميرى مرسلا)
ذكره أبو عبيد فى الغريب (٢/٣٧٨) ، وأخرجه البيهقى فى شعب الإيمان (٧/١٣٧، رقم ٩٧٥٩) .
ومن غريب الحديث:"السقط": الوَلد الذى يسْقط من بَطن أمه قبل تمامه. "مستلئم": أى الذى يلبس اللأمة، وهى أداة الحرب وعدته.
١٨٢١٣- لأن أقعد أذكر الله من طلوع الفجر إلى طلوع الشمس أكبره وأحمده وأهلله وأسبحه أحب إلى من أن أعتق رقبة من ولد إسماعيل ولأن أذكر الله من بعد صلاة العصر إلى أن تغيب الشمس أحب إلى من أن أعتق أربع رقاب من ولد إسماعيل (أحمد، والطبرانى عن أبى أمامة)
أخرجه أحمد (٥/٢٥٥، رقم ٢٢٢٤٨) ، والطبرانى (٨/٢٦٥، رقم ٨٠٢٨) . قال الهيثمى (١٠/١٠٤) : أسانيده حسنة.