١٨٧٣٨- لم أنه عن البكاء إنما نهيت عن النوح وعن صوتين أحمقين فاجرين صوت عند نغمة مزمار شيطان ولعب وصوت عند مصيبة خمش وجوه وشق جيوب ورنة شيطان وإنما هذه رحمة ومن لا يرحم لا يرحم يا إبراهيم لولا أنه أمر حق ووعد صدق وسبيل مأتى وإن أخرانا ستلحق أولانا لحزنا عليك حزنا هو أشد من هذا وإنا بك لمحزونون تبكى العين ويحزن القلب ولا نقول ما يسخط الرب (عبد بن حميد عن جابر. وروى صدره الطيالسى، والترمذى وقال: حسن)
أخرجه عبد بن حميد (ص ٣٠٩، رقم ١٠٠٦) ، والطيالسى (ص ٢٣٥، رقم ١٦٨٣) ، والترمذى (٣/٣٢٨، رقم ١٠٠٥) وقال: حسن.
١٨٧٣٩- لم تؤتوا شيئا بعد كلمة الإخلاص مثل العافية فسلوا الله العافية (أحمد، والنسائى، وأبو يعلى، والعدنى، والبيهقى فى شعب الإيمان، والضياء عن أبى بكر)