أخرجه أحمد (٣/٣٢٣، رقم ١٤٥٠٧) ومسلم (٤/١٩٩٨، رقم ٢٥٨٤) . وفى الحديث أن جابر قال اقتتل غلامان غلام من المهاجرين وغلام من الأنصار فقال المهاجرى يا للمهاجرين وقال الأنصارى يا للأنصار فخرج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال أدعوى الجاهلية فقالوا لا والله إلا أن غلامين كسع أحدهما الآخر فقال لا بأس. فذكره.
١٩٦٣٢- لينظرن أحدكم ما الذى يتمنى فإنه لا يدرى ما يكتب له من أمنيته (الترمذى - حسن - عن عمر بن أبى سلمة عن أبيه)
أخرجه الترمذى فى كتاب الدعوات باب (١٥٥) حديث رقم (٣٩٦٠) وقال حسن.
١٩٦٣٣- لينقضن الإسلام عروة عروة (أحمد عن فيروز)
أخرجه أحمد (٤/٢٣٢، رقم ١٨٠٦٨) .
١٩٦٣٤- ليهبطن عيسى ابن مريم حكما وإماما مقسطا وليسلكن فجا حاجا أو معتمرا أو بنيتهما وليأتين قبرى حتى يسلم على ولأردن عليه (الحاكم عن أبى هريرة)
أخرجه الحاكم (٢/٦٥١، رقم ٤١٦٢) وقال: صحيح الإسناد.