٢٢٦٨٦- من صلى الصبح فهو فى ذمة الله فلا يطلبنكم الله من ذمته بشىء فإنه من يطلبه من ذمته بشىء يدركه ثم يكبه على وجهه فى نار جهنم (الطيالسى، وأحمد، ومسلم، والترمذى، وأبو عوانة، وأبو نعيم عن جندب البجلى)
أخرجه الطيالسى (ص ١٢٦، رقم ٩٣٨) ، وأحمد (٤/٣١٣، رقم ١٨٨٣٤) ، ومسلم (١/٤٥٤، رقم ٦٥٧) ، والترمذى (١/٤٣٤، رقم ٢٢٢) وقال: حسن صحيح. وأبو عوانة (١/٣٥٦، رقم ١٢٧٦) .
٢٢٦٨٧- من صلى الصبح فهو فى ذمة الله يا ابن آدم لا يطلبنك الله بشىء من ذمته (الطبرانى عن أبى بكرة)
قال الهيثمى (١/٢٩٧) : فى إسناده مقال.
٢٢٦٨٨- من صلى الصبح فهو مؤمن وهو فى جوار الله فلا تخفروا الله فى جواره (ابن عساكر عن جابر)
أخرجه ابن عساكر (٢٩/٤٨) .
٢٢٦٨٩- من صلى الصبح فى جماعة فهو فى ذمة الله فمن أخفر ذمة الله كبه الله فى النار على وجهه (الطبرانى عن أبى بكرة)
أخرجه الطبرانى كما فى مجمع الزوائد (١/٢٩٦) قال الهيثمى: رجاله رجال الصحيح.