للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وعَوفُ وحَرَّابُ وَقَدُّ بن مَالِكٍ … وحَبَّةُ والأَقْيَال (١) أَلويةُ الحَربِ

حَيَّةَ بن جَابِر بن شِجْنَة؛ وحَرَّابُ بن زُهَيْر بن مَالِكَ بن هُتَيْم (٢) بن عَتِير (٣) بن بَزْوان (٤) بن ذُوَيْبَةَ؛ والمُوقِدُ، وهو، عَامِر بن حَرِيش بن نُمَيْر بن وَالِبَةَ؛ وشُتَيْرُ بن خَالِد بن رِزَام بن عَوْفِ بن عَامِر بن ذُؤَيْبَةَ الذي يَقولُ له الشَّاعِر:

وتَنْسَى مَصَادًا أَوْ شُتَيْرَ بن خَالِدٍ … وَتَتْركَ مَن أَمسى مُقِيمًا بضلْفَعَا (٥)

وَمَخْزُومُ بن ضَبَّاءَ بن مَخْزوم بن أُسَامَةَ بن نُمَيْرٍ، الذي يَقولُ له بِشْرُ بن أَبِي خَازِم.

قَدْ كَانَ فِي شَأْنِ ابن ضَبَّاءَ مَسْخَرُ

مُحَمَّدُ بن زِياد قَالَ: يُقَال ضَبَّاءُ مِنْ بَنِي سَعْد بن مَالِك بن ثَعْلَبَةَ؛ وثَوْبُ بن تُلْدَة، عَمَّرَ فِي الجَاهِلِيَّة دَهْرًا، ثُمَّ أَدْرَكَ الإِسْلامَ، فَقَالَ لَهُ مُعَاوِيَة: مَا تَعْقِلُ؟ قَالَ: أَعْقِلُ بَنِي وَالِبَةَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ؛ ومِنْهم: بِشْرُ بن أَبي خَازِم، وهو عَمْرُو بن عَوْفِ بن حِمْيَريّ بن نَاشِرَةَ بن سَلَمَةَ بن وَالِبَةَ؛ وفَضَالَةُ بن شَرِيك بن سَلْمَانَ بن خُوَيْلِدِ بن سَلْمَانَ بن مَالِكَ بن عَامِرٍ؛ ورُقَيعُ بن عُبَيدٍ بْنِ بُجَيْر بن أُسَيْد بن أُسَامَةَ بن عَامِر بن نُمَيْر بن والِبَةَ.

هَؤلاءِ بَنُو وَالِبَةَ بن الحَارِث.


(١) كذا في المطبوعتين، ومثله لدى البلاذري في أنساب الأشراف، وفي المختصر: "الأقياس".
(٢) تحرف في طبعة بيروت إلى: "هشيم" وصوابه من المختصر ٤٤.
(٣) تحرف في طبعة دمشق إلى: "عَنِير" وفي طبعة بيروت إلى "عُنَيْر" وصوابه من المختصر ٤٤.
(٤) تحرف في طبعة بيروت إلى: "زَوَان" وصوابه من المختصر ٤٤ وطبعة دمشق ج ١ ص ٢٤٧.
(٥) ضلفع: ماء ونخل لبني أسد (ياقوت).

<<  <  ج: ص:  >  >>