للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فولد عَديّ بن أَشرَس: سَوْمًا، بطن، وعَامرًا بطن وأَداة، بطن، وأَندى، بطن.

فَمن بني سَوْم: رَبيعَة بن عبد الله بن رَبيعَة بن سَلَمَةَ بن الحَارِث بن سَوْم، وهو ابن غَزَالة الشَّاعر.

والضَّحَاك بن قَيْس بن النُّعمان بن الحَوْثَرة بن عبد عَمْرو بن أبي الفَيضِ بن قَيْس بن الحَارِث، زعموا أنه لم يكذب قط، وقتل بالسند مع الحَكَمِ بن عَوَانَةَ الكَلبيِّ، وكان على روابط السِّند، ويزيد بن ذُرَح الشَّاعر.

وقَيسَبةُ جَاهلي إسلامي، وحَارثة ابنا كُلْثُوم بن حُباشَةَ بن عَمْرو بن هِدْم بن عَامر بن خَوْلى بن وَائل بن سُوم، شَاعران.

وشَريك بن أَبي الأعقل الشاعر.

وعَائِشَة بن مَالك بن ذي الوِشَاح، كان شريفًا. وهو حيث يقول شَرِيك حيث أجَار غير ثقِيف حيث أخذها قَيْسبة بن كُلْثوم السَّوْميّ:

ظَنَّتْ ثَقِيفٌ بأَني غَيْر مُصدِرها … إن الرعَا كيفَ مِنهَا اللَّوم والزَّهَدُ

إِنِّي لأَصدرُهُم طَوْرًا وأورِدُهم رَيًّا … أَمنَعُ جِيرَاني كَما وَرَدوا

أَحْمِي ذِمَارًا وعِرْضًا لَمْ يَكنْ دَنِسَا … إِذْ لَمْ يُجَر مِخْوِسٌ مِنِّي ولا جَمدُ

بين أَبي الأَعْقَلِ المَعْرُوف نِسبَته … وبَينَ عَائِشَةَ الحَبْل الذي عَقَدوا

<<  <  ج: ص:  >  >>