٤ - علو الإسلام على غيره من الأديان.
٥ - ثبوت العقل، الذي هو دية الخطأ. وأهل العلم مختلفون فيمن يجب عليه.
٦ - أن الرسول ﷺ لم يخص عليًا ولا أحدًا من أهل بيته بشيء من علم النبوة، ففيه:
٧ - الرد على الرافضة فيما يزعمونه من اختصاص أهل البيت بعلم من دون الصحابة.
٨ - أن الله فالق الحب، وبارئ النسم. وتلك من الصفات الفعلية. قال الله تعالى: ﴿إِنَّ اللّهَ فَالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوَى﴾ [الأنعام: ٩٥]، وقال: ﴿هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ﴾ [الحشر: ٢٤].
٩ - أن فهم القرآن من فضل الله الذي يؤتيه من يشاء.
١٠ - تفاضل الناس في حظهم من فهم القرآن.
١١ - جواز الحلف على الفتيا.
١٢ - جواز الحلف دون استحلاف، لقول علي: «لَا وَالَّذِي فَلَقَ الحَبَّةَ وَبَرَأَ النَّسَمَةَ».
١٣ - جواز كتابة السنة.
١٤ - عناية علي ﵁ بذلك.
١٥ - حرص أبي جحيفة ﵁ على العلم.
١٦ - أن النفي يأتي بمعنى النهي.
١٧ - فضل المسلم على الكافر.
١٨ - أن المسلم لا يقتل بالكافر.
١٩ - أن المعاهد لا يقتل في مدة عهده، بل يجب الوفاء له، ما استقام على عهده.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute