٣ - أن الحامل لا ترجم حتى تضع، ولا المرضع حتى تفطم وليدها.
٤ - الأمر بالإحسان للمرأة الزانية إذا تابت، وظهر صدق توبتها.
٥ - فضل هذه المرأة، وذلك من وجوه:
١ - شدة خوفها من الله.
٢ - صدقها في التوبة.
٣ - عظم توبتها.
٤ - بذلها نفسها لله.
٥ - ثناء النبي ﷺ عليها.
٦ - بشارة النبي ﷺ بقبول توبتها.
٦ - أن التوبة تتفاوت في القلوب.
٧ - الإشارة إلى كمال الإخلاص في التوبة.
٨ - أن للذنب حرقة في نفس المؤمن.
٩ - أن الإقرار بالذنب وطلب التطهير يتضمن التوبة.
١٠ - صفة إقامة حد الرجم على المرأة، وهي أن تقعد، وتشد عليها ثيابها.
١١ - الصلاة على من أقيم عليه الحد، فمعصيته لا تمنع من الصلاة عليه.
١٢ - أن إقامة الحد -وإن كان كفارة- لا يسقط الصلاة عليه.
١٣ - فضل عمر ﵁ لغيرته لله.
١٤ - أنه ليس بمعصوم، وإن كان مُحَدَّثًا، واعتراضه على الصلاة عليها من جنس اعتراضه على صلاة النبي ﷺ على ابن أبيٍّ، وقد وافقه هناك القرآن.
١٥ - التصريح بذكر ما يستحيى من ذكره عند الحاجة.
١٦ - قصور المرأة وحاجتها إلى ولي.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute